وينسى الكاتب، هنا، أنّ "الذاكرة في ذاتها فعل مقاوم،" كما علمنا إدوارد سعيد في تفكيكه للبنية الكولونيالية، وإعطاء "التابع" حقّ "الكلام والسرد" بذاته ولذاته لا
قد يكون الرّبيع هذا، كما أسلفت، بادرة للنّهوض بالنّوع على حساب الكمّ، وبوّابة لإنشاء كلّيّة فنون في الجامعة الّتي نظّمته، بير زيت، خلال السّنوات القليلة